1. أنطاليا كالا إيجي تسمى المنطقة التي تبقلا داخل الأسوار المحيط بها الطرف البري و بالبحر لكالاإيجي. بنيت كالاإيجي على تل يبدأ من البحر و يتجه إلى الأعلى . تطلع البيوت التي بنيت على مستوى أسوار القلعة على الشارع و أطرافها الأخرى مغلقة. توجد النوافذ القليلة في الطابق الأرضي و النوافذ الكبيرة المسماة بجومبه في الطارق الأول. كما يوجد الفناء الحجري في الساحة الأمامية لكل البيوت.
2. تمت صيانة و إعادة البناء للبيوت التاريخية الموجودة في كالا إيجي من ذلك اليوم. و إن النزول إلى الميناء من الأعلى في الشوارع الضيقة القديمة يعطي الجمال إلى هذا الجمال بمشهد البحر الفريد. إضافة إلى ذلك تمت إعادة بناء كالا إيجي القديمة بمشروع تصميم شارع كالاإيجي – هيديرليك القروي الذي أعدته بلدبة المدينة الكبيرة لأنطاليا.
3. بني المشروع برعاية مشتركة من بلدية المدينة الكبيرة و ولاية أنطاليا و إكسبو 2016 ابتداء من شارع هيديرليك و امتدادا إلى الساحة التي يقع فيها شارع مرمرلي و مستشفى يانيك القديمة. فتحت الزهور المفقودة لأنطاليا في بيوت كالا إيجي وتم تطبيق إقريز القرميد بالأسلوب الشرقي على الجدران الحدودية الموجودة في شارع هيديرليك. زينت الجدران المطلعة على ال شارع هيديرليك بالبوغنفيليات و لافات العناقيد البنفسجية و البرتقالية في الساحات المناسبة.علقت الأصص الخشبية على جدران البيوت. وزرعت داخلها الزهور المفقودة لأنطاليا.و ودعت الزهورالخشبية أمام نوافذ البيوت. و ستقام بالاحتفالات في الأشهر الربيعية و الصيفية في شوارع هيديرليك و مرمرلي استمرارا لهذا المشروع.
باب هادريان: لا تنسوا زيارة باب هادريان عبر الشوارع الضيقة الموجودة في كالا إيجي. بني هذا الباب المعظم باسم الإمبراطور الروماني هادريان في سنة 130. وسبب سلامة هذا الباب يكمن في بنائه في عهد الإمبراطورية الرومانية و بقائه داخل أسوار القلعة التي بنيت لاحقا و ظهوره من جديد بعد تدمير الأسوار. بني باب هادريان بطابقين لكن الطابق الأول بقي لحد أيامنا. ولا توجد المعلومات الكثيرة عن الطابق الثاني.
قلعة خيديرليك: تقع القلعة في نقطة البدء لجنوب الأسوار الأبعد. تعتبر أنها أستخدمت لأجل التشوير أو الدفاع على أساس صخرتها السليمة و شكلها.
9. جامع المنارة المكسورة: على أساس الدراسات الجارية في الجامع أن تاريخه يرجع إلى القرن الثاني و أستخدم في القرن الخامس كمعبد. و حوّله السلطان قورقود ابن السلطان بايريد الثاني إلى الجامع و بنيت منارته. و في القرن التاسع عشر أحرق
القسم الخشبي للمنارة و بعد ذلك سمي بجامع المنارة المكسورة.
11. جامع إيسكالا: الجامع الذي لا يعرف تاريخ بنائه يعطي الجمال إلى الميناء بحاله الصغير و اللطيف.